وعندما انغرس الرمح فى ظهر ( كليب ) وهو فى خضم المعركة أخذ يزحف إلى ديار رفيق دربه مخلفا وراءه نهرا من الدماء ـ وهو الذى شق الأرض تحته بعدها إلى نهر عظيم ذو فرعين ـ وعندما طرق الأبواب وأخذ ينادى .... يا رفيق .. يا رفيق ... إن لم يك من دواء منك فبعض من السكينة ثم أمضى ....
وفى برودة الجليد ورخاوة الإسفنج رد على ندائه قائلا :
ـ أنت أولى بألمك .... فاكتم أو تول عن هذه الديار وعليك غضب الغاضبين أبدا .
( الزير سالم ) فى طور الكتابة ـ برؤية جديدة
وفى برودة الجليد ورخاوة الإسفنج رد على ندائه قائلا :
ـ أنت أولى بألمك .... فاكتم أو تول عن هذه الديار وعليك غضب الغاضبين أبدا .
( الزير سالم ) فى طور الكتابة ـ برؤية جديدة